سليمان الشحومي رئيس سوق الأوراق المالية الليبي ورفائيل لوزون
Soliman Shehoumi, chairman of the Libyan Stock Exchange and Raphael Luzon
المصدر الأول بعنوان:
النساء واليهود مدعوين للمشاركه في سياسات ليبيا الجديده
الترجمه النصيه لبعض ما جاء من فقرات:
هل ستأخذ ليبيا منحنى اخر غير متوقع، وتشكل حكومة من شأنها أن تشمل النساء واليهود؟ قال رافاييل لوزون، زعيم منظمة ليبية لليهود الشتات التي يقع مقرها في المملكة المتحدة، لصحيفة الجيروزاليم بوست "ان زعيم المعارضة (رئيس المجلس الإنتقالي) مصطفى عبد الجليل دعاه مؤخرا للعودة إلى بلده (ليبيا) مسقط رأسه والمشاركة في الخطاب السياسي".
وقال لوزون "قبل أسبوع تلقيت [دعوة] من قائد المتمردين" في اشارة الى مصطفى عبد الجليل، الوزير السابق للعدل والرئيس الحالي لمجلس المتمردين في بنغازي.. قائلاً "اذ سوف تكون هناك ديمقراطية سوف لن يكون هناك أي سبب لعدم الزيارة ، كما هو الحال في تونس والمغرب"، كما قال.
لوزون، الذي اصل عائلته من بنغازي هرب من ليبيا في عام 1967 اضاف قائلاً "وبعد مضي أكثر من 40 عاما، عبد الجليل اقترح عليّ (لوزون) المشاركه في تكوين احد الأحزاب السياسيه لأنهم يودون أن تكون الحكومه الجديده مفتوحة لجميع الناس بمن فيهم النساء واليهود." وتابع "قلت انني سأقبل ذلك عندما ارى ان هناك ديمقراطية حقيقية ويتم تقديم هذا الاقتراح، وقال "اذا فعلت ذلك فسوف يكون من أجل قضيه واحده: قضيه تاريخية وهي ان ليبيا سوف تكون أول دولة عربية تقترح مشاركة اليهود في انتخابات حرة ".
وقال لوزون انه لو رجع الى ليبيا، فإن اعادة اعمار البلاد التي مزقتها الحرب، وإعادة الأصول اليهودية المصادرة من قبل النظام الليبي إلى أصحابها الشرعيين ستتصدر جدول أعماله السياسية. واضاف قائلاً "لقد تركنا هناك 82 معبد وراضي وممتلكات، وأود العناية بها لانها من ممتلكات الجاليه اليهودية في ليبيا".
المصدر الثاني بعنوان:
المتمردين يطلبون من زعيم اليهود في المملكة المتحدة العوده الى ليبيا للترشح لمنصب رئاسي
الترجمه لبعض الفقرات:
يقول رافائيل لوزون 'لصحيفة أورشليم / جيروزاليم بوست' ان رئيس مجلس المتمردين (رئيس المجلس الإنتقالي) قال له ان حكومة ما بعد القذافي ينبغي أن تشمل النساء واليهود.
في اليوم التالي لسقوط طرابلس على يد المتمردين، قال زعيم جماعة ليبية لليهود الشتات انه قد عرض عليه من قبل الحكومه الناشئة الترشيح لمنصب الرئاسة في انتخابات حرة في ذلك البلد.
وقال رافاييل لوزون، رئيس يهود ليبيا في المملكة المتحدة ، لصحيفة جيروزاليم بوست يوم الاثنين (22 اغسطس 2011) ان زعيم المعارضة مصطفى عبد الجليل دعاه مؤخراً للعودة إلى بلده مسقط رأسه والمشاركة في الخطاب السياسي.
مصادر اخرى:
ليبي يهودي في المنفي يتطلع لمستقبل ما بعد القذافي
من حقنا جميعاً كليبيين ان نعرف حقيقة هذه الإدعاءات...وإن صحت فهذا يقودنا الى ان نتساءل هل يحق لأي عضو في المجلس الإنتقالي بما فيهم السيد مصطفى عبد الجليل اتخاذ قرارات فردية مصيريه حساسه بإعطاء وعود تتعلق بسياده الدوله وديموغرافيتها بدون أي اعتبار لأية مرجعيات قانونيه او شعبيه او دستوريه الخ... حتى نبهر العالم ويقال عنا اننا دوله ديمقراطيه ويعترفوا بنا ويدعمونا او ببساطه ليمدحوا المجلس ويثنوا عليه؟ وهل هناك وعود اخرى خلف الكواليس لا ندري عنها شيئاً حتى يظهر علينا السيد ديفد الجربي من داخل المدينه القديمه في طرابلس ليبيا وكأنه اعطي الضوء الأخضر وكل الصلاحيات والضمانات للقيام بمشروعات ترميم المعابد اليهوديه ويتكلم بلغه حازمه فيها نوع من التحدي ليقول لنا في عقر دارنا عبر مراسل رويترز: "يقول لي البعض انه يجب ان اقبل بأن الأمر قد انتهى...وأقول لا، انه متجرنا، انه كنيسنا ولم ينته هذا الأمر بعد".
المصدر:
ليبي يهودي يعود لليبيا بعد 44 سنه في المنفى
والله لن نغفر لأحد المتاجره بتضحيات شعبنا فدماء ابناءنا ورجالنا البواسل ما زالت تسيل وارواحهم الطاهره لا زالت تزهق في سبيل هذا الوطن وهذه الأرض ولن نسمح للإنتهازيين الوصوليين ان يأخذوها لقمه سائغه بدون تضحيات مهما كانت حجتهم...ونقول لهم اين انتم من مآسي الشعب الليبي ومما عاناه على يد الطاغيه ابنكم القذافي على مدى 42 سنه من الإعدامات والمجازر والحروب والفقر والقهر وحتى الآن والقذافي لازال يرتكب ابشع حرب اباده جماعيه عرفها التاريخ ضد شعبه لم نسمع ولو بكلمه طائشه ليهودي ليبي يندد فيها بهذه الجرائم! ... بل بالعكس رأيناهم في ايطاليا يستقبلونه استقبال البطل بالزغاريد وبالأحضان كالإبن المدلل ...وها هم الآن عندما لاح لهم في الأفق ان المعركه ستحسم قريبا بإذن الله ...بدأوا يتسللون للبلاد وبدأت اصواتهم تتعالى ليطالبوا بالرجوع وتعويضات خياليه قدروها بـ 75 مليار دولار لممتلكات معظمها بيعت وقبض ثمنها قبل هجرتهم طوعاً من ليبيا.
عاشت ليبيا حره ابيه بأبناءها المخلصين وثوارها البواسل والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار نسأل الله لهم الرحمه ولجرحانا الشفاء العاجل وحسبنا الله ونعم الوكيل من طمع الطامعين وكيد الكائدين.
عبدو الليبي
No comments:
Post a Comment